[
متحف اللوفر الغني عن التعريف متحف يوجد بالعاصمة الفرنسية باريس و يعد أهم متاحف فرنسا ومن أشهر متاحف العالم.
كــــان هذا المتحف في الأصل عبارة عن قلعة بناها "فيليب أوغوست " سنة 1190 ، حيث قام هذه الأخير (فيليب أوغوست ) بتشيد حصنها على ضفاف نهر السين تحاشيا للمفاجآت المقلقة هجوما على المدينه أثناء فترات غيابه الطويلة فى الحملات الصليبية ، و كانت هذه القلعة أيضا هو المكان الرسمي لإقامة الملك تشالز الخامس.
فكرة متحف اللوفر يوم بدأ فرانسوا لأول بجمع مختارات فنية جديدة مكونة من اثنتي عشر لوحة ثم تابع هنري الثاني و كاثرين دو ميديسي عملية إثراء المجموعة بأعمال مميزة ، كما فعل الكثير من الحكام غيرهم .
و عندما توفى لويس الرابع عشر في سنة 1715 م ، كانت حصيلة المجموعة قد وصلت إلى 2500 قطعة و تحفة فنية ، ظلت هذه المجموعة خاصة لمتعة البلاط الملكي الحاكم فقط ، و ذلك حتى قيام الثورة الفرنسية عام 1789 م ، أدرك لويس السادس عشر أهمية تحويل القصر إلى متحف العام 1793 م ، أصبح المتحف في العام 1848 م ملكاً للدولة ).
واللوفر كما هو الآن أكبر متحف في العالم ،إلا أنه لم يكن بالقادر قبل مراحل التوسيع المتواصلة - التي بدأت في سنة 1984 م – على عرض جميع كنوزه ...وأستمر العمل فيه حتى بداية سنة 1998 م ، ليأخذ شكله النهائي الذي هو عليه الآن . وتبلغ المساحة المخصصة للعرض 60 ألف مترا مربعا ،و يـبلغ عدد التحف المعروضة فيه 30 الف تحفة .
الأقسام و المدارس الفنية التي يضمها المتحف
كالآتي :
- الشرقيات.
- مصر القديمة.
- الحضارتان اليونانية والرومانية
بالإضافة إلى المدارس الفنية التالية :
- المدرسة الفرنسية.
- المدرسة الإيطالية.
- المدرسة الهولندية و الفنلندية.
- المدرسة الإنجليزية.
مع عدد من المنحوتات والتحف النادرة ..
لوحة الموناليزة من ضمن اللوحات الموجودة بالمتحف
متحف اللوفر الغني عن التعريف متحف يوجد بالعاصمة الفرنسية باريس و يعد أهم متاحف فرنسا ومن أشهر متاحف العالم.
كــــان هذا المتحف في الأصل عبارة عن قلعة بناها "فيليب أوغوست " سنة 1190 ، حيث قام هذه الأخير (فيليب أوغوست ) بتشيد حصنها على ضفاف نهر السين تحاشيا للمفاجآت المقلقة هجوما على المدينه أثناء فترات غيابه الطويلة فى الحملات الصليبية ، و كانت هذه القلعة أيضا هو المكان الرسمي لإقامة الملك تشالز الخامس.
فكرة متحف اللوفر يوم بدأ فرانسوا لأول بجمع مختارات فنية جديدة مكونة من اثنتي عشر لوحة ثم تابع هنري الثاني و كاثرين دو ميديسي عملية إثراء المجموعة بأعمال مميزة ، كما فعل الكثير من الحكام غيرهم .
و عندما توفى لويس الرابع عشر في سنة 1715 م ، كانت حصيلة المجموعة قد وصلت إلى 2500 قطعة و تحفة فنية ، ظلت هذه المجموعة خاصة لمتعة البلاط الملكي الحاكم فقط ، و ذلك حتى قيام الثورة الفرنسية عام 1789 م ، أدرك لويس السادس عشر أهمية تحويل القصر إلى متحف العام 1793 م ، أصبح المتحف في العام 1848 م ملكاً للدولة ).
واللوفر كما هو الآن أكبر متحف في العالم ،إلا أنه لم يكن بالقادر قبل مراحل التوسيع المتواصلة - التي بدأت في سنة 1984 م – على عرض جميع كنوزه ...وأستمر العمل فيه حتى بداية سنة 1998 م ، ليأخذ شكله النهائي الذي هو عليه الآن . وتبلغ المساحة المخصصة للعرض 60 ألف مترا مربعا ،و يـبلغ عدد التحف المعروضة فيه 30 الف تحفة .
الأقسام و المدارس الفنية التي يضمها المتحف
كالآتي :
- الشرقيات.
- مصر القديمة.
- الحضارتان اليونانية والرومانية
بالإضافة إلى المدارس الفنية التالية :
- المدرسة الفرنسية.
- المدرسة الإيطالية.
- المدرسة الهولندية و الفنلندية.
- المدرسة الإنجليزية.
مع عدد من المنحوتات والتحف النادرة ..
لوحة الموناليزة من ضمن اللوحات الموجودة بالمتحف