روح على: ناڤيجيشن, تدوير
نجيب محفوظ (1911-2006)
تمثال أديب مصر فى القاهره
حاز على جايزة نوبل فى الاداب
نجيب محفوظ ( القاهرة، 11 ديسمبر 1911 - القاهره، 30 اغسطس 2006) كاتب روائى مصرى واخد جايزة نوبل فى الادب سنة 1988. ابوه كان موظف فى الدوله اسمه عبد العزيز إبراهيم أحمد الباشا.
كتب نجيب محفوظ روايات كتيره من ضمنها : " بين القصرين " و " السكرية " و " زقاق المدق " و "' قصر الشوق " و " اولاد حارتنا " و " ميرامار ".
اتولد نجيب محفوظ فى اسره مسلمة من الطبقه المتوسطه فى القاهرة، و اتسمى على اسم نجيب باشا محفوظ (1882-1974) ، دكتور أمراض النسا والولادة القبطى المعروف، اللى أشرف على ولادته اللى كانت متعسرة.
نجيب محفوظ عايش ثورة 1919 و كان أياميها عنده تمن سنين. و بعد ما خلص المدرسه دخل جامعة القاهرة و أخد ليسانس فى الفلسفه، و ابتدا يهتم بالكتابه. اتأثر نجيب محفوظ بالأدب الروسى و بالأديب دوستويفسكى بالذات.
اشتغل نجيب محفوظ موظف فى الحكومه و كان راجل روتينى، بس الروتين ده ساعده على تنظيم حياته بين الشغل و الكتابه. إشتغل نجيب محفوظ سكرتير فى وزارة الأوقاف ( 1938 - 1945 ) و فى مؤسسة القرض الحسن لغاية سنة 1954. بعد كده اشتغل سكرتير مكتب وزير الإرشاد القومى لغاية ما راح وزارة الثقافة و اشتغل مدير الرقابة على المصنفات الفنية. و من سنة 1960 اتدرج فى الوظايف التابعة لمؤسسة السينما لغاية ما بقى رئيس مجلس إدارة المؤسسة العامة للسينما (1966 - 1971) و بعد ما طلع ع المعاش بقى يكتب عامود فى جرنال الأهرام. بالإضافه لشغله الحكومى، نجيب محفوظ كتب كمان سيناريوهات لافلام مصريه كتيره و ده خلاه مرتاح و مستقر مادياً.
اتجوز نجيب محفوظ الست عطية الله إبراهيم و خلف منها بنتين، فاطمه و أم كلثوم. نجيب محفوظ عمره ما طلع بره مصر و حتى ما راحش بنفسه يستلم جايزة نوبل و بعت بناته الإتنين عشان يستلموها بالنيابه عنه. كان بيقضى وقت فراغه فى القاهره القديمه، اللى استوحى منها رواياته و شخصياته، و كان بيقعد على قهوه هناك مع صحابه اللى سماهم الممثل أحمد مظهر " الحرافيش " و كان من ضمنهم ، فأتعرفوا بالإسم ده. فى الصيف كان بيروح اسكندريه و بيقابل الكاتب توفيق الحكيم اللى كان بيحب يصيف فى اسكندريه هو كمان. و فضل نجيب محفوظ ع الحال ده لغاية ما اعتدى عليه متطرف دينى ، بيتقال انه لا كان بيعرف يقرا و لا يكتب ، سنة 1995 ، فأتغير روتين حياته و اثرت ضربة سكينة المتطرف على دراعه و خلته ما يعرفش يكتب و كان بيساعده المهندس عماد العبودى.
اتوفى نجيب محفوظ يوم 30 أغسطس 2006 و هو عنده 85 سنه، و كرمته الدوله المصريه بجنازه رسميه كبيره شارك فيها كبار رجال الدوله و المصريين من كل الطبقات.
نجيب محفوظ (1911-2006)
تمثال أديب مصر فى القاهره
حاز على جايزة نوبل فى الاداب
نجيب محفوظ ( القاهرة، 11 ديسمبر 1911 - القاهره، 30 اغسطس 2006) كاتب روائى مصرى واخد جايزة نوبل فى الادب سنة 1988. ابوه كان موظف فى الدوله اسمه عبد العزيز إبراهيم أحمد الباشا.
كتب نجيب محفوظ روايات كتيره من ضمنها : " بين القصرين " و " السكرية " و " زقاق المدق " و "' قصر الشوق " و " اولاد حارتنا " و " ميرامار ".
اتولد نجيب محفوظ فى اسره مسلمة من الطبقه المتوسطه فى القاهرة، و اتسمى على اسم نجيب باشا محفوظ (1882-1974) ، دكتور أمراض النسا والولادة القبطى المعروف، اللى أشرف على ولادته اللى كانت متعسرة.
نجيب محفوظ عايش ثورة 1919 و كان أياميها عنده تمن سنين. و بعد ما خلص المدرسه دخل جامعة القاهرة و أخد ليسانس فى الفلسفه، و ابتدا يهتم بالكتابه. اتأثر نجيب محفوظ بالأدب الروسى و بالأديب دوستويفسكى بالذات.
اشتغل نجيب محفوظ موظف فى الحكومه و كان راجل روتينى، بس الروتين ده ساعده على تنظيم حياته بين الشغل و الكتابه. إشتغل نجيب محفوظ سكرتير فى وزارة الأوقاف ( 1938 - 1945 ) و فى مؤسسة القرض الحسن لغاية سنة 1954. بعد كده اشتغل سكرتير مكتب وزير الإرشاد القومى لغاية ما راح وزارة الثقافة و اشتغل مدير الرقابة على المصنفات الفنية. و من سنة 1960 اتدرج فى الوظايف التابعة لمؤسسة السينما لغاية ما بقى رئيس مجلس إدارة المؤسسة العامة للسينما (1966 - 1971) و بعد ما طلع ع المعاش بقى يكتب عامود فى جرنال الأهرام. بالإضافه لشغله الحكومى، نجيب محفوظ كتب كمان سيناريوهات لافلام مصريه كتيره و ده خلاه مرتاح و مستقر مادياً.
اتجوز نجيب محفوظ الست عطية الله إبراهيم و خلف منها بنتين، فاطمه و أم كلثوم. نجيب محفوظ عمره ما طلع بره مصر و حتى ما راحش بنفسه يستلم جايزة نوبل و بعت بناته الإتنين عشان يستلموها بالنيابه عنه. كان بيقضى وقت فراغه فى القاهره القديمه، اللى استوحى منها رواياته و شخصياته، و كان بيقعد على قهوه هناك مع صحابه اللى سماهم الممثل أحمد مظهر " الحرافيش " و كان من ضمنهم ، فأتعرفوا بالإسم ده. فى الصيف كان بيروح اسكندريه و بيقابل الكاتب توفيق الحكيم اللى كان بيحب يصيف فى اسكندريه هو كمان. و فضل نجيب محفوظ ع الحال ده لغاية ما اعتدى عليه متطرف دينى ، بيتقال انه لا كان بيعرف يقرا و لا يكتب ، سنة 1995 ، فأتغير روتين حياته و اثرت ضربة سكينة المتطرف على دراعه و خلته ما يعرفش يكتب و كان بيساعده المهندس عماد العبودى.
اتوفى نجيب محفوظ يوم 30 أغسطس 2006 و هو عنده 85 سنه، و كرمته الدوله المصريه بجنازه رسميه كبيره شارك فيها كبار رجال الدوله و المصريين من كل الطبقات.