سيد طنطاوى شيخ الأزهر الشريف. وُلد الشيخ الدكتور محمد سيد طنطاوى بقرية
سليم الشرقية مركز طما محافظة سوهاج في 28 أكتوبر 1928.
تلقى تعليمه الأساسي بقريته وحفظ القرآن الكريم ثم التحق بمعهد الإسكندرية الدينى سنة 1944، وبعد انتهاء دراسته الثانوية التحق بكلية أصول الدين وتخرج منها سنة 1958، ثم حصل على تخصص التدريس سنة 1959، ثم حصل على الدكتوراه في التفسير والحديث بتقدير ممتاز في 5 سبتمبر 1966.
عُين مدرسا بكلية أصول الدين سنة 1968، ثم عميدا لكلية أصول الدين بأسيوط سنة 1976، ثم عميدا لكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين سنة 1985، ثم مفتيا لجمهورية مصر العربية في 28 أكتوبر 1986، ثم عُين شيخا للأزهر الشريف في 27 مارس 1996.
من مؤلفاته:
- بنو إسرائيل فى القرآن والسنة عام 1969.
- التفسير الوسيط للقرأن الكريم عام 1972.
- القصة فى القرآن الكريم عام 1990.
- معاملات البنوك وأحكامها الشرعية عام 1991.
وفاته :
توفى صباح يوم الاربعاء 24 ربيع الاول 1431هجريا الموافق 10 مارس 2010م فى الرياض عن عمر يناهز 81 عاما اثر نوبه قلبية تعرض لها فى مطار الملك خالد الدولى عند عودته من مؤتمر دولى عقده الملك عبدالله بن عبد العزيز لمنح جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الاسلام للفائزين بها عام 2010م وقد قال وكيل شيخ الازهر نقلا عن ابن الفقيد بأنه سيصلى علية فى المدينة المنورة و سيوارى الثر فى مقبرة البقيع .
رحمه الله رحمة واسعة
سليم الشرقية مركز طما محافظة سوهاج في 28 أكتوبر 1928.
تلقى تعليمه الأساسي بقريته وحفظ القرآن الكريم ثم التحق بمعهد الإسكندرية الدينى سنة 1944، وبعد انتهاء دراسته الثانوية التحق بكلية أصول الدين وتخرج منها سنة 1958، ثم حصل على تخصص التدريس سنة 1959، ثم حصل على الدكتوراه في التفسير والحديث بتقدير ممتاز في 5 سبتمبر 1966.
عُين مدرسا بكلية أصول الدين سنة 1968، ثم عميدا لكلية أصول الدين بأسيوط سنة 1976، ثم عميدا لكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين سنة 1985، ثم مفتيا لجمهورية مصر العربية في 28 أكتوبر 1986، ثم عُين شيخا للأزهر الشريف في 27 مارس 1996.
من مؤلفاته:
- بنو إسرائيل فى القرآن والسنة عام 1969.
- التفسير الوسيط للقرأن الكريم عام 1972.
- القصة فى القرآن الكريم عام 1990.
- معاملات البنوك وأحكامها الشرعية عام 1991.
وفاته :
توفى صباح يوم الاربعاء 24 ربيع الاول 1431هجريا الموافق 10 مارس 2010م فى الرياض عن عمر يناهز 81 عاما اثر نوبه قلبية تعرض لها فى مطار الملك خالد الدولى عند عودته من مؤتمر دولى عقده الملك عبدالله بن عبد العزيز لمنح جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الاسلام للفائزين بها عام 2010م وقد قال وكيل شيخ الازهر نقلا عن ابن الفقيد بأنه سيصلى علية فى المدينة المنورة و سيوارى الثر فى مقبرة البقيع .
رحمه الله رحمة واسعة