هل تعلم أن مجرة درب التبانة هي مجرة لولبية الشكل لها أذرع ضخمة عدة تلتف حول نتوء مركزي بسماكة 10,000 سنة ضوئية. ويبلغ قطر الاسطوانة حوالي 100 ألف سنة ضوئية وتحيط بها غيمة أكبر منها مؤلفة من غاز الهيدروجين معوجة ملتوية عند أطرافها في شكل أنصاف دوائر. وتضم هذه المجرة ملايين النجوم من أنواع مختلفة.
وأفضل الأوقات لرؤية درب التبانة من المناطق المعتدلة الواقعة في نصف الكرة الشمالي هي ليالي الصيف الصافية التي يغيب فيها القمر.
وتبدو المجرة كشريط مضيء غير متناسق يلف السماء من الأفق الشمالي الشرقي إلى الأفق الجنوبي الغربي.
هل تعلم أن النجم هو جرم سماوي كبير الحجم يتألف من غازات مرتفعة الحرارة تجتمع بفعل الجاذبية وتطلق اشعاعات كهرومغناطيسية وخصوصاً الضوء نتيجة التفاعلات النووية التي تحدث داخل النجم.
هل تعلم أن المذنب هو جرم سماوي ضبابي يدور حول الشمس ويتميز بذيل طويل لا يظهر إلا عندما يقترب المذنب في مداره من الشمس.
هل تعلم أن عدد النجوم الموجودة في مجرة درب التبانة حسب حسابات الفلكيين بلغت مئات المليارات.
ودرب التبانة هي واحدة من مئات الملايين من المجرات المشابهة الواقعة في مجال رؤية التلسكوبات الحديثة.
هل تعلم أن عطارد هو الكوكب الأقرب إلى الشمس في نظامنا الشمسي ويبلغ متوسط بعده عن الشمس 58 مليون كم تقريباً، ويساوي قطره حوالي 4,875 كم. وفي عام 1991، كشفت التلسكوبات اللاسلكية على الأرض اشارات لا لبس فيها إلى وجود صفحات شاسعة من الجليد في المناطق القطبية على عطارد.
هل تعلم بأن عدد نجوم الدب الأكبر سبعة نجوم، وأن عدد نجوم الدب الأصغر خمسة نجوم.
وهل تعلم أن الكوكب الذي له أكبر الأثر في عملية المد والجزر هو القمر وليست الشمس.
هل تعلم أن الفلكيين استنتجوا من نماذج نظرية من البنية النجمية، أن الشمس في الـ50 ميليون سنة الأولى من تاريخها انقبضت إلى ما يقارب حجمها الحالي، ثم قامت طاقة الجاذبية التي أطلقها الغاز المنهار بتسخين داخل الشمس. وعندما سخنت النواة بما فيه الكفاية توقف الانقباض وبدأ احتراق الهيدروجين نووياً وتحوله إلى هيليوم في نواة الشمس، ولا تزال الشمس في هذه المرحلة من حياتها منذ حوالي 4,5 مليارات سنة.
هل تعلم أن القمر الذي نعرفه هو الوحيد الذي يتبع الأرض، وهو يدور معها حول الشمس، وهو لا يطلق أي ضوء أو حرارة، بل هو يعكس ضوء الشمس. وهذا ما يفسر ظهوره بأشكال مختلفة من الهلال إلى البدر.
هل تعلم أن النيزك هو جسم صغير صلب يدخل جو الكوكب من الفضاء الخارجي ويصل إلى حالة من التوهج بفعل الاحتكاك الناتج من حركته السريعة وهو يتألف عموماً من رأس مضيء يليه ذيل عن الضوء شبيه بالمذنب يمكن أن يدوم دقائق معدودة.
هل تعلم أن الأرض هي أحد كواكب النظام الشمسي، وهي تأتي في المرتبة الثالثة من حيث المسافة التي تفصلها عن الشمس، ولها خامس أكبر قطر بين الكواكب، والأرض هي الكوكب الوحيد المعروف الذي يحمل حياة، والأرض ليست كروية بالتمام بل إن لها شكلاً بيضاوياً بعض الشيء.-أعلنت وكالة الفضاء الاميركية (ناسا) أن المعلومات الاخيرة التي جمعت أكدت صحة نظرية قديمة تعود الى 45 عاما وتفيد بان هالة من الغاز الساخن الذي تبلغ حرارته 280 ألف درجة مئوية تحيط بمجرة درب التبان التي يشكل نظامنا الشمسي جزءا منها. وتأخذ هذه الهالة الغازية شكلا بيضاويا، وتمتد على مسافة تتراوح بين خمسة آلاف وعشرة الاف سنة ضوئية (السنة الضوئية الواحدة تساوي 9400 مليار كلم). وتؤكد المعلومات التي جمعها المرصد المداري "فيوز" وجود نجوم متفجرة ومشعة تقذف ذرات من الغاز الحار جدا في فضاء المجرة. وللوصول الى هذه الخلاصة تمكن العلماء من تأكيد وجود ذرات اوكسيجين-6، وهي ذرات اوكسيجين مميزة فقدت خمسا من الكتروناتها الثماني، في هذه الهالة. وشرح عالم الفضاء بلير سافاج من جامعة ويسكنسن-ماديسون قائلا "إن الاوكسجين-6 هو عنصر حساس جدا يدل بشكل شبة مؤكد على وجود غازات تصل درجة حرارتها الى 280 الف درجة مئوية". وبعد ان ترتفع حرارة هذه الإلكترونات بشكل كبير بسبب انفجارات النجوم تتجمع لتشكل غيوما غازية تتكون من أيونات، في عملية يطلق عليها علماء الفلك اسم "الينبوع المجري"، إثر ذلك تنخفض حرارة هذه الغيوم الغازية وتعود الى وسط المجرة لتشكل المادة الخام اللازمة لتشكيل نجوم جديدة. وقال وارن موس المسؤول العلمي في مشروع "فيوز" في جامعة جون هوبكينز في بالتيمور بولاية ميريلاند ان نظامنا الشمسي قد يكون تشكل نتيجة ظاهرة مشابهة. وقدمت هذه النتائج المميزة الى المؤتمر السنوي ال195 لمؤسسة علم الفلك الاميركية في اتلانتا بولاية جورجيا لتؤكد النظرية التي أوردها للمرة الاولى قبل 45 عاما عالم الفلك الشهير ليمان سبيتزر. وكان المرصد الفضائي فيوز اطلق في حزيران 1999 وهو مجهز باربعة تلسكوبات وأجهزة مراقبة ترصد الأضواء فوق البنفسجية في مناطق لم تستكشف بعد في الفضاء الكوني
وضع فريق دولي من علماء الفلك خريطة لحركة النجوم في مجرة درب التبانة في انفراجة علمية من شأنها أن تحسن معرفة العلماء للمجرة التي تنتمي إليها المجموعة الشمسية.
ونتائج الدراسة التي قام بها فريق من العلماء الدانماركيين والسويسريين والسويديين هي ثمرة عمل استمر سنوات طويلة بينها أكثر من ألف ليلة أمضوها في رصد حركة أكثر من 41 ألف نجم.
وستقدم الدراسة أيضا معلومات عن منطقة بحث أخرى جديدة نسبيا هي البحث عن كواكب خارج النظام الشمسي لا تتعلق فقط بتاريخ حركة النجوم في درب التبانة بل إنها ستساعد العلماء على استشراف مستقبل الكون.
ويظهر البحث المنشور في دورية "الفلك وعلوم الطبيعة الفلكية" أن مجرة درب التبانة كانت أكثر اضطرابا وفوضوية مما كان يعتقده العلماء.
وقال المرصد الجنوبي الأوروبي -وهو هيئة حكومية أوروبية مختصة بالأبحاث الفلكية- في بيان "لأول مرة يصبح من الممكن دراسة القوى المحركة لمجرة درب التبانة منذ مولدها وذلك بالتفصيل ومن خلال عينة فلكية كبيرة بما يكفي لإجراء تحليل صحيح".
ودرب التبانة التي يوجد بها ملايين النجوم بما فيها المجموعة الشمسية التي ينتمي إليها كوكب الأرض تضم أيضا نجوما تنطلق بسرعة تزيد عن 300 كيلومتر في الثانية.
وضع فريق دولي من علماء الفلك خريطة لحركة النجوم في مجرة درب التبانة في انفراجة علمية من شأنها أن تحسن معرفة العلماء للمجرة التي تنتمي إليها المجموعة الشمسية.
ونتائج الدراسة التي قام بها فريق من العلماء الدانماركيين والسويسريين والسويديين هي ثمرة عمل استمر سنوات طويلة بينها أكثر من ألف ليلة أمضوها في رصد حركة أكثر من 41 ألف نجم.
وستقدم الدراسة أيضا معلومات عن منطقة بحث أخرى جديدة نسبيا هي البحث عن كواكب خارج النظام الشمسي لا تتعلق فقط بتاريخ حركة النجوم في درب التبانة بل إنها ستساعد العلماء على استشراف مستقبل الكون.
ويظهر البحث المنشور في دورية "الفلك وعلوم الطبيعة الفلكية" أن مجرة درب التبانة كانت أكثر اضطرابا وفوضوية مما كان يعتقده العلماء.
وقال المرصد الجنوبي الأوروبي -وهو هيئة حكومية أوروبية مختصة بالأبحاث الفلكية- في بيان "لأول مرة يصبح من الممكن دراسة القوى المحركة لمجرة درب التبانة منذ مولدها وذلك بالتفصيل ومن خلال عينة فلكية كبيرة بما يكفي لإجراء تحليل صحيح".
ودرب التبانة التي يوجد بها ملايين النجوم بما فيها المجموعة الشمسية التي ينتمي إليها كوكب الأرض تضم أيضا نجوما تنطلق بسرعة تزيد عن 300 كيلومتر في الثانية.
وضع فريق دولي من علماء الفلك خريطة لحركة النجوم في مجرة درب التبانة في انفراجة علمية من شأنها أن تحسن معرفة العلماء للمجرة التي تنتمي إليها المجموعة الشمسية.
ونتائج الدراسة التي قام بها فريق من العلماء الدانماركيين والسويسريين والسويديين هي ثمرة عمل استمر سنوات طويلة بينها أكثر من ألف ليلة أمضوها في رصد حركة أكثر من 41 ألف نجم.
وستقدم الدراسة أيضا معلومات عن منطقة بحث أخرى جديدة نسبيا هي البحث عن كواكب خارج النظام الشمسي لا تتعلق فقط بتاريخ حركة النجوم في درب التبانة بل إنها ستساعد العلماء على استشراف مستقبل الكون.
ويظهر البحث المنشور في دورية "الفلك وعلوم الطبيعة الفلكية" أن مجرة درب التبانة كانت أكثر اضطرابا وفوضوية مما كان يعتقده العلماء.
وقال المرصد الجنوبي الأوروبي -وهو هيئة حكومية أوروبية مختصة بالأبحاث الفلكية- في بيان "لأول مرة يصبح من الممكن دراسة القوى المحركة لمجرة درب التبانة منذ مولدها وذلك بالتفصيل ومن خلال عينة فلكية كبيرة بما يكفي لإجراء تحليل صحيح".
ودرب التبانة التي يوجد بها ملايين النجوم بما فيها المجموعة الشمسية التي ينتمي إليها كوكب الأرض تضم أيضا نجوما تنطلق بسرعة تزيد عن 300 كيلومتر في الثانية.
وضع فريق دولي من علماء الفلك خريطة لحركة النجوم في مجرة درب التبانة في انفراجة علمية من شأنها أن تحسن معرفة العلماء للمجرة التي تنتمي إليها المجموعة الشمسية.
ونتائج الدراسة التي قام بها فريق من العلماء الدانماركيين والسويسريين والسويديين هي ثمرة عمل استمر سنوات طويلة بينها أكثر من ألف ليلة أمضوها في رصد حركة أكثر من 41 ألف نجم.
وستقدم الدراسة أيضا معلومات عن منطقة بحث أخرى جديدة نسبيا هي البحث عن كواكب خارج النظام الشمسي لا تتعلق فقط بتاريخ حركة النجوم في درب التبانة بل إنها ستساعد العلماء على استشراف مستقبل الكون.
ويظهر البحث المنشور في دورية "الفلك وعلوم الطبيعة الفلكية" أن مجرة درب التبانة كانت أكثر اضطرابا وفوضوية مما كان يعتقده العلماء.
وقال المرصد الجنوبي الأوروبي -وهو هيئة حكومية أوروبية مختصة بالأبحاث الفلكية- في بيان "لأول مرة يصبح من الممكن دراسة القوى المحركة لمجرة درب التبانة منذ مولدها وذلك بالتفصيل ومن خلال عينة فلكية كبيرة بما يكفي لإجراء تحليل صحيح".
ودرب التبانة التي يوجد بها ملايين النجوم بما فيها المجموعة الشمسية التي ينتمي إليها كوكب الأرض تضم أيضا نجوما تنطلق بسرعة تزيد عن 300 كيلومتر في الثانية.
وضع فريق دولي من علماء الفلك خريطة لحركة النجوم في مجرة درب التبانة في انفراجة علمية من شأنها أن تحسن معرفة العلماء للمجرة التي تنتمي إليها المجموعة الشمسية.
ونتائج الدراسة التي قام بها فريق من العلماء الدانماركيين والسويسريين والسويديين هي ثمرة عمل استمر سنوات طويلة بينها أكثر من ألف ليلة أمضوها في رصد حركة أكثر من 41 ألف نجم.
وستقدم الدراسة أيضا معلومات عن منطقة بحث أخرى جديدة نسبيا هي البحث عن كواكب خارج النظام الشمسي لا تتعلق فقط بتاريخ حركة النجوم في درب التبانة بل إنها ستساعد العلماء على استشراف مستقبل الكون.
ويظهر البحث المنشور في دورية "الفلك وعلوم الطبيعة الفلكية" أن مجرة درب التبانة كانت أكثر اضطرابا وفوضوية مما كان يعتقده العلماء.
وقال المرصد الجنوبي الأوروبي -وهو هيئة حكومية أوروبية مختصة بالأبحاث الفلكية- في بيان "لأول مرة يصبح من الممكن دراسة القوى المحركة لمجرة درب التبانة منذ مولدها وذلك بالتفصيل ومن خلال عينة فلكية كبيرة بما يكفي لإجراء تحليل صحيح".
ودرب التبانة التي يوجد بها ملايين النجوم بما فيها المجموعة الشمسية التي ينتمي إليها كوكب الأرض تضم أيضا نجوما تنطلق بسرعة تزيد عن 300 كيلومتر في الثانية.
وضع فريق دولي من علماء الفلك خريطة لحركة النجوم في مجرة درب التبانة في انفراجة علمية من شأنها أن تحسن معرفة العلماء للمجرة التي تنتمي إليها المجموعة الشمسية.
ونتائج الدراسة التي قام بها فريق من العلماء الدانماركيين والسويسريين والسويديين هي ثمرة عمل استمر سنوات طويلة بينها أكثر من ألف ليلة أمضوها في رصد حركة أكثر من 41 ألف نجم.
وستقدم الدراسة أيضا معلومات عن منطقة بحث أخرى جديدة نسبيا هي البحث عن كواكب خارج النظام الشمسي لا تتعلق فقط بتاريخ حركة النجوم في درب التبانة بل إنها ستساعد العلماء على استشراف مستقبل الكون.
ويظهر البحث المنشور في دورية "الفلك وعلوم الطبيعة الفلكية" أن مجرة درب التبانة كانت أكثر اضطرابا وفوضوية مما كان يعتقده العلماء.
وقال المرصد الجنوبي الأوروبي -وهو هيئة حكومية أوروبية مختصة بالأبحاث الفلكية- في بيان "لأول مرة يصبح من الممكن دراسة القوى المحركة لمجرة درب التبانة منذ مولدها وذلك بالتفصيل ومن خلال عينة فلكية كبيرة بما يكفي لإجراء تحليل صحيح".
ودرب التبانة التي يوجد بها ملايين النجوم بما فيها المجموعة الشمسية التي ينتمي إليها كوكب الأرض تضم أيضا نجوما تنطلق بسرعة تزيد عن 300 كيلومتر في الثانية.
وضع فريق دولي من علماء الفلك خريطة لحركة النجوم في مجرة درب التبانة في انفراجة علمية من شأنها أن تحسن معرفة العلماء للمجرة التي تنتمي إليها المجموعة الشمسية.
ونتائج الدراسة التي قام بها فريق من العلماء الدانماركيين والسويسريين والسويديين هي ثمرة عمل استمر سنوات طويلة بينها أكثر من ألف ليلة أمضوها في رصد حركة أكثر من 41 ألف نجم.
وستقدم الدراسة أيضا معلومات عن منطقة بحث أخرى جديدة نسبيا هي البحث عن كواكب خارج النظام الشمسي لا تتعلق فقط بتاريخ حركة النجوم في درب التبانة بل إنها ستساعد العلماء على استشراف مستقبل الكون.
ويظهر البحث المنشور في دورية "الفلك وعلوم الطبيعة الفلكية" أن مجرة درب التبانة كانت أكثر اضطرابا وفوضوية مما كان يعتقده العلماء.
وقال المرصد الجنوبي الأوروبي -وهو هيئة حكومية أوروبية مختصة بالأبحاث الفلكية- في بيان "لأول مرة يصبح من الممكن دراسة القوى المحركة لمجرة درب التبانة منذ مولدها وذلك بالتفصيل ومن خلال عينة فلكية كبيرة بما يكفي لإجراء تحليل صحيح".
ودرب التبانة التي يوجد بها ملايين النجوم بما فيها المجموعة الشمسية التي ينتمي إليها كوكب الأرض تضم أيضا نجوما تنطلق بسرعة تزيد عن 300 كيلومتر في الثانية.
وأفضل الأوقات لرؤية درب التبانة من المناطق المعتدلة الواقعة في نصف الكرة الشمالي هي ليالي الصيف الصافية التي يغيب فيها القمر.
وتبدو المجرة كشريط مضيء غير متناسق يلف السماء من الأفق الشمالي الشرقي إلى الأفق الجنوبي الغربي.
هل تعلم أن النجم هو جرم سماوي كبير الحجم يتألف من غازات مرتفعة الحرارة تجتمع بفعل الجاذبية وتطلق اشعاعات كهرومغناطيسية وخصوصاً الضوء نتيجة التفاعلات النووية التي تحدث داخل النجم.
هل تعلم أن المذنب هو جرم سماوي ضبابي يدور حول الشمس ويتميز بذيل طويل لا يظهر إلا عندما يقترب المذنب في مداره من الشمس.
هل تعلم أن عدد النجوم الموجودة في مجرة درب التبانة حسب حسابات الفلكيين بلغت مئات المليارات.
ودرب التبانة هي واحدة من مئات الملايين من المجرات المشابهة الواقعة في مجال رؤية التلسكوبات الحديثة.
هل تعلم أن عطارد هو الكوكب الأقرب إلى الشمس في نظامنا الشمسي ويبلغ متوسط بعده عن الشمس 58 مليون كم تقريباً، ويساوي قطره حوالي 4,875 كم. وفي عام 1991، كشفت التلسكوبات اللاسلكية على الأرض اشارات لا لبس فيها إلى وجود صفحات شاسعة من الجليد في المناطق القطبية على عطارد.
هل تعلم بأن عدد نجوم الدب الأكبر سبعة نجوم، وأن عدد نجوم الدب الأصغر خمسة نجوم.
وهل تعلم أن الكوكب الذي له أكبر الأثر في عملية المد والجزر هو القمر وليست الشمس.
هل تعلم أن الفلكيين استنتجوا من نماذج نظرية من البنية النجمية، أن الشمس في الـ50 ميليون سنة الأولى من تاريخها انقبضت إلى ما يقارب حجمها الحالي، ثم قامت طاقة الجاذبية التي أطلقها الغاز المنهار بتسخين داخل الشمس. وعندما سخنت النواة بما فيه الكفاية توقف الانقباض وبدأ احتراق الهيدروجين نووياً وتحوله إلى هيليوم في نواة الشمس، ولا تزال الشمس في هذه المرحلة من حياتها منذ حوالي 4,5 مليارات سنة.
هل تعلم أن القمر الذي نعرفه هو الوحيد الذي يتبع الأرض، وهو يدور معها حول الشمس، وهو لا يطلق أي ضوء أو حرارة، بل هو يعكس ضوء الشمس. وهذا ما يفسر ظهوره بأشكال مختلفة من الهلال إلى البدر.
هل تعلم أن النيزك هو جسم صغير صلب يدخل جو الكوكب من الفضاء الخارجي ويصل إلى حالة من التوهج بفعل الاحتكاك الناتج من حركته السريعة وهو يتألف عموماً من رأس مضيء يليه ذيل عن الضوء شبيه بالمذنب يمكن أن يدوم دقائق معدودة.
هل تعلم أن الأرض هي أحد كواكب النظام الشمسي، وهي تأتي في المرتبة الثالثة من حيث المسافة التي تفصلها عن الشمس، ولها خامس أكبر قطر بين الكواكب، والأرض هي الكوكب الوحيد المعروف الذي يحمل حياة، والأرض ليست كروية بالتمام بل إن لها شكلاً بيضاوياً بعض الشيء.-أعلنت وكالة الفضاء الاميركية (ناسا) أن المعلومات الاخيرة التي جمعت أكدت صحة نظرية قديمة تعود الى 45 عاما وتفيد بان هالة من الغاز الساخن الذي تبلغ حرارته 280 ألف درجة مئوية تحيط بمجرة درب التبان التي يشكل نظامنا الشمسي جزءا منها. وتأخذ هذه الهالة الغازية شكلا بيضاويا، وتمتد على مسافة تتراوح بين خمسة آلاف وعشرة الاف سنة ضوئية (السنة الضوئية الواحدة تساوي 9400 مليار كلم). وتؤكد المعلومات التي جمعها المرصد المداري "فيوز" وجود نجوم متفجرة ومشعة تقذف ذرات من الغاز الحار جدا في فضاء المجرة. وللوصول الى هذه الخلاصة تمكن العلماء من تأكيد وجود ذرات اوكسيجين-6، وهي ذرات اوكسيجين مميزة فقدت خمسا من الكتروناتها الثماني، في هذه الهالة. وشرح عالم الفضاء بلير سافاج من جامعة ويسكنسن-ماديسون قائلا "إن الاوكسجين-6 هو عنصر حساس جدا يدل بشكل شبة مؤكد على وجود غازات تصل درجة حرارتها الى 280 الف درجة مئوية". وبعد ان ترتفع حرارة هذه الإلكترونات بشكل كبير بسبب انفجارات النجوم تتجمع لتشكل غيوما غازية تتكون من أيونات، في عملية يطلق عليها علماء الفلك اسم "الينبوع المجري"، إثر ذلك تنخفض حرارة هذه الغيوم الغازية وتعود الى وسط المجرة لتشكل المادة الخام اللازمة لتشكيل نجوم جديدة. وقال وارن موس المسؤول العلمي في مشروع "فيوز" في جامعة جون هوبكينز في بالتيمور بولاية ميريلاند ان نظامنا الشمسي قد يكون تشكل نتيجة ظاهرة مشابهة. وقدمت هذه النتائج المميزة الى المؤتمر السنوي ال195 لمؤسسة علم الفلك الاميركية في اتلانتا بولاية جورجيا لتؤكد النظرية التي أوردها للمرة الاولى قبل 45 عاما عالم الفلك الشهير ليمان سبيتزر. وكان المرصد الفضائي فيوز اطلق في حزيران 1999 وهو مجهز باربعة تلسكوبات وأجهزة مراقبة ترصد الأضواء فوق البنفسجية في مناطق لم تستكشف بعد في الفضاء الكوني
وضع فريق دولي من علماء الفلك خريطة لحركة النجوم في مجرة درب التبانة في انفراجة علمية من شأنها أن تحسن معرفة العلماء للمجرة التي تنتمي إليها المجموعة الشمسية.
ونتائج الدراسة التي قام بها فريق من العلماء الدانماركيين والسويسريين والسويديين هي ثمرة عمل استمر سنوات طويلة بينها أكثر من ألف ليلة أمضوها في رصد حركة أكثر من 41 ألف نجم.
وستقدم الدراسة أيضا معلومات عن منطقة بحث أخرى جديدة نسبيا هي البحث عن كواكب خارج النظام الشمسي لا تتعلق فقط بتاريخ حركة النجوم في درب التبانة بل إنها ستساعد العلماء على استشراف مستقبل الكون.
ويظهر البحث المنشور في دورية "الفلك وعلوم الطبيعة الفلكية" أن مجرة درب التبانة كانت أكثر اضطرابا وفوضوية مما كان يعتقده العلماء.
وقال المرصد الجنوبي الأوروبي -وهو هيئة حكومية أوروبية مختصة بالأبحاث الفلكية- في بيان "لأول مرة يصبح من الممكن دراسة القوى المحركة لمجرة درب التبانة منذ مولدها وذلك بالتفصيل ومن خلال عينة فلكية كبيرة بما يكفي لإجراء تحليل صحيح".
ودرب التبانة التي يوجد بها ملايين النجوم بما فيها المجموعة الشمسية التي ينتمي إليها كوكب الأرض تضم أيضا نجوما تنطلق بسرعة تزيد عن 300 كيلومتر في الثانية.
وضع فريق دولي من علماء الفلك خريطة لحركة النجوم في مجرة درب التبانة في انفراجة علمية من شأنها أن تحسن معرفة العلماء للمجرة التي تنتمي إليها المجموعة الشمسية.
ونتائج الدراسة التي قام بها فريق من العلماء الدانماركيين والسويسريين والسويديين هي ثمرة عمل استمر سنوات طويلة بينها أكثر من ألف ليلة أمضوها في رصد حركة أكثر من 41 ألف نجم.
وستقدم الدراسة أيضا معلومات عن منطقة بحث أخرى جديدة نسبيا هي البحث عن كواكب خارج النظام الشمسي لا تتعلق فقط بتاريخ حركة النجوم في درب التبانة بل إنها ستساعد العلماء على استشراف مستقبل الكون.
ويظهر البحث المنشور في دورية "الفلك وعلوم الطبيعة الفلكية" أن مجرة درب التبانة كانت أكثر اضطرابا وفوضوية مما كان يعتقده العلماء.
وقال المرصد الجنوبي الأوروبي -وهو هيئة حكومية أوروبية مختصة بالأبحاث الفلكية- في بيان "لأول مرة يصبح من الممكن دراسة القوى المحركة لمجرة درب التبانة منذ مولدها وذلك بالتفصيل ومن خلال عينة فلكية كبيرة بما يكفي لإجراء تحليل صحيح".
ودرب التبانة التي يوجد بها ملايين النجوم بما فيها المجموعة الشمسية التي ينتمي إليها كوكب الأرض تضم أيضا نجوما تنطلق بسرعة تزيد عن 300 كيلومتر في الثانية.
وضع فريق دولي من علماء الفلك خريطة لحركة النجوم في مجرة درب التبانة في انفراجة علمية من شأنها أن تحسن معرفة العلماء للمجرة التي تنتمي إليها المجموعة الشمسية.
ونتائج الدراسة التي قام بها فريق من العلماء الدانماركيين والسويسريين والسويديين هي ثمرة عمل استمر سنوات طويلة بينها أكثر من ألف ليلة أمضوها في رصد حركة أكثر من 41 ألف نجم.
وستقدم الدراسة أيضا معلومات عن منطقة بحث أخرى جديدة نسبيا هي البحث عن كواكب خارج النظام الشمسي لا تتعلق فقط بتاريخ حركة النجوم في درب التبانة بل إنها ستساعد العلماء على استشراف مستقبل الكون.
ويظهر البحث المنشور في دورية "الفلك وعلوم الطبيعة الفلكية" أن مجرة درب التبانة كانت أكثر اضطرابا وفوضوية مما كان يعتقده العلماء.
وقال المرصد الجنوبي الأوروبي -وهو هيئة حكومية أوروبية مختصة بالأبحاث الفلكية- في بيان "لأول مرة يصبح من الممكن دراسة القوى المحركة لمجرة درب التبانة منذ مولدها وذلك بالتفصيل ومن خلال عينة فلكية كبيرة بما يكفي لإجراء تحليل صحيح".
ودرب التبانة التي يوجد بها ملايين النجوم بما فيها المجموعة الشمسية التي ينتمي إليها كوكب الأرض تضم أيضا نجوما تنطلق بسرعة تزيد عن 300 كيلومتر في الثانية.
وضع فريق دولي من علماء الفلك خريطة لحركة النجوم في مجرة درب التبانة في انفراجة علمية من شأنها أن تحسن معرفة العلماء للمجرة التي تنتمي إليها المجموعة الشمسية.
ونتائج الدراسة التي قام بها فريق من العلماء الدانماركيين والسويسريين والسويديين هي ثمرة عمل استمر سنوات طويلة بينها أكثر من ألف ليلة أمضوها في رصد حركة أكثر من 41 ألف نجم.
وستقدم الدراسة أيضا معلومات عن منطقة بحث أخرى جديدة نسبيا هي البحث عن كواكب خارج النظام الشمسي لا تتعلق فقط بتاريخ حركة النجوم في درب التبانة بل إنها ستساعد العلماء على استشراف مستقبل الكون.
ويظهر البحث المنشور في دورية "الفلك وعلوم الطبيعة الفلكية" أن مجرة درب التبانة كانت أكثر اضطرابا وفوضوية مما كان يعتقده العلماء.
وقال المرصد الجنوبي الأوروبي -وهو هيئة حكومية أوروبية مختصة بالأبحاث الفلكية- في بيان "لأول مرة يصبح من الممكن دراسة القوى المحركة لمجرة درب التبانة منذ مولدها وذلك بالتفصيل ومن خلال عينة فلكية كبيرة بما يكفي لإجراء تحليل صحيح".
ودرب التبانة التي يوجد بها ملايين النجوم بما فيها المجموعة الشمسية التي ينتمي إليها كوكب الأرض تضم أيضا نجوما تنطلق بسرعة تزيد عن 300 كيلومتر في الثانية.
وضع فريق دولي من علماء الفلك خريطة لحركة النجوم في مجرة درب التبانة في انفراجة علمية من شأنها أن تحسن معرفة العلماء للمجرة التي تنتمي إليها المجموعة الشمسية.
ونتائج الدراسة التي قام بها فريق من العلماء الدانماركيين والسويسريين والسويديين هي ثمرة عمل استمر سنوات طويلة بينها أكثر من ألف ليلة أمضوها في رصد حركة أكثر من 41 ألف نجم.
وستقدم الدراسة أيضا معلومات عن منطقة بحث أخرى جديدة نسبيا هي البحث عن كواكب خارج النظام الشمسي لا تتعلق فقط بتاريخ حركة النجوم في درب التبانة بل إنها ستساعد العلماء على استشراف مستقبل الكون.
ويظهر البحث المنشور في دورية "الفلك وعلوم الطبيعة الفلكية" أن مجرة درب التبانة كانت أكثر اضطرابا وفوضوية مما كان يعتقده العلماء.
وقال المرصد الجنوبي الأوروبي -وهو هيئة حكومية أوروبية مختصة بالأبحاث الفلكية- في بيان "لأول مرة يصبح من الممكن دراسة القوى المحركة لمجرة درب التبانة منذ مولدها وذلك بالتفصيل ومن خلال عينة فلكية كبيرة بما يكفي لإجراء تحليل صحيح".
ودرب التبانة التي يوجد بها ملايين النجوم بما فيها المجموعة الشمسية التي ينتمي إليها كوكب الأرض تضم أيضا نجوما تنطلق بسرعة تزيد عن 300 كيلومتر في الثانية.
وضع فريق دولي من علماء الفلك خريطة لحركة النجوم في مجرة درب التبانة في انفراجة علمية من شأنها أن تحسن معرفة العلماء للمجرة التي تنتمي إليها المجموعة الشمسية.
ونتائج الدراسة التي قام بها فريق من العلماء الدانماركيين والسويسريين والسويديين هي ثمرة عمل استمر سنوات طويلة بينها أكثر من ألف ليلة أمضوها في رصد حركة أكثر من 41 ألف نجم.
وستقدم الدراسة أيضا معلومات عن منطقة بحث أخرى جديدة نسبيا هي البحث عن كواكب خارج النظام الشمسي لا تتعلق فقط بتاريخ حركة النجوم في درب التبانة بل إنها ستساعد العلماء على استشراف مستقبل الكون.
ويظهر البحث المنشور في دورية "الفلك وعلوم الطبيعة الفلكية" أن مجرة درب التبانة كانت أكثر اضطرابا وفوضوية مما كان يعتقده العلماء.
وقال المرصد الجنوبي الأوروبي -وهو هيئة حكومية أوروبية مختصة بالأبحاث الفلكية- في بيان "لأول مرة يصبح من الممكن دراسة القوى المحركة لمجرة درب التبانة منذ مولدها وذلك بالتفصيل ومن خلال عينة فلكية كبيرة بما يكفي لإجراء تحليل صحيح".
ودرب التبانة التي يوجد بها ملايين النجوم بما فيها المجموعة الشمسية التي ينتمي إليها كوكب الأرض تضم أيضا نجوما تنطلق بسرعة تزيد عن 300 كيلومتر في الثانية.
وضع فريق دولي من علماء الفلك خريطة لحركة النجوم في مجرة درب التبانة في انفراجة علمية من شأنها أن تحسن معرفة العلماء للمجرة التي تنتمي إليها المجموعة الشمسية.
ونتائج الدراسة التي قام بها فريق من العلماء الدانماركيين والسويسريين والسويديين هي ثمرة عمل استمر سنوات طويلة بينها أكثر من ألف ليلة أمضوها في رصد حركة أكثر من 41 ألف نجم.
وستقدم الدراسة أيضا معلومات عن منطقة بحث أخرى جديدة نسبيا هي البحث عن كواكب خارج النظام الشمسي لا تتعلق فقط بتاريخ حركة النجوم في درب التبانة بل إنها ستساعد العلماء على استشراف مستقبل الكون.
ويظهر البحث المنشور في دورية "الفلك وعلوم الطبيعة الفلكية" أن مجرة درب التبانة كانت أكثر اضطرابا وفوضوية مما كان يعتقده العلماء.
وقال المرصد الجنوبي الأوروبي -وهو هيئة حكومية أوروبية مختصة بالأبحاث الفلكية- في بيان "لأول مرة يصبح من الممكن دراسة القوى المحركة لمجرة درب التبانة منذ مولدها وذلك بالتفصيل ومن خلال عينة فلكية كبيرة بما يكفي لإجراء تحليل صحيح".
ودرب التبانة التي يوجد بها ملايين النجوم بما فيها المجموعة الشمسية التي ينتمي إليها كوكب الأرض تضم أيضا نجوما تنطلق بسرعة تزيد عن 300 كيلومتر في الثانية.